ماذا يفعل هذا الأب الحزين ؟؟ أخبروني يا عرب

قصة من تأليفي وتدويني ولكن هي قصة من الواقع أحببت أنا أقصها لكم ولكن بقلمي العريق :-
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .....

في يوم دخل جنود الاحتلال الاسرائيلي الى أحد بيوت جنين والتي يعيش بها الأبناء والوالدين بأمان وحب ومحافظة على الأسرة ولكن في ظل هذا الاحتلال الذي غم كالغيمة السوداء على سماء فلسطين ، وهكذا ماتت قلوب الناس وماتت بهم النخوة ولكن لعلهم قد نسوا أنهم في يوم كان العرب اخوة ، وقد قال أحد شهود عيان انه قد دخل الجنود وميلشياتهم الدموية على أحدى البيوت في محافظة جنين وقد بدا الاعتداء بالطرق الهمجي على باب البيت
اطلق الجنود على الطفل البريء وهو يرفع يديه استسلاما كما طلب منه الأعداء غاصبون العروبة ، ولكن وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة وأباه ينظر اليه ودمعة الحرق والغل والحقد تنزف من عينيه ولكن ماذا يفعل .... هذا ما حصل وهل من مغيث فالقدس تصرخ وتنزف في كل حين والرصاص وأزيزه ينطلق ولكن الصمت هو السبب ولكن أين ابن فلسطين ليفعل ما يفعله صلاح الدين وهجماته لتحرير القدس ......

مشكور أخي أحمد على القصة

ربنا يصلح الحال

تحياتي

مشكورة ( فلسطينية موت ) على الردود الحلوة وامنى المواضيع الجميلة وترقبونا

مشكورة أخت فدائية على مرورك الكريم

مشكور على الموضوع الحلو ارجوا ان تتقبل مروري السريع

هه
قال بقولولك في ضمير عربي
ماهو هاض الطفل اللي مات في زيو ملايين
اااااااااااااخ

تحياتي لك اخ أحمد
تقبل مروري
أبو العلاء