أسئلة تدور بداخلى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ضاعت ألابتسامة

ولم يتبقى غير الدموع

ولم أجد من يواسينى أو يخفف مرارة لحظات البعد

عادت ا لأسئلة تدور بداخلى

هل تشعر بما أعانى فى لحظات قليله

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من منا يرفض أن يعيش بدون أحزان ؟

وهل يتذكر الإنسان لحظات السعادة التى مرت به ؟

كل إنسان بداخله لحظات يتمناها أن تتحقق

حتى يشعر انه مازال على قيد الحياة

ولكن إذا لم تتحقق ماذا يفعل ؟

هل يغلق الباب ويرفض أن يعود الى الحلم

حتى لا يفيق على واقع اشد قسوة مما مر به .

أما عنى فلقد ضاع حلمى دون أن أشعر،

نعم كانت ألحظات قاسيه مرت

وكأنها سنوات حطمت بداخلى أشياء كثيرة

دون رحمه حتى أنى صرت ممزق بداخلى

أخشى أن أعود الى الحلم

وذلك حتى لا أعود الى قسوة الواقع

فكفانى ما راية فما رايت لا يحتمل

ضاع حلمى من بين يدى دون أن أوقفه

وأخذ من خلفه أ شيأء جميله كنت أعيش من أجلها .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا أعرف إلى أين أنا ذاهب هل إلى الأمل الذى ضاع منى ؟

ولم اقدر على وقف سرقته أم إلى النهاية التى لم اعد لها شىء

حقاً أصبحت لا اعرف إلى أين تأخذنى قدامى .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحب من طرف واحد دايما يجلب الشقاء لصاحبه

لذا أنصحك بالابتعاد عنه قدر الامكان

و لكن ذلك صعب فالحب للأسف احساس لا نتحكم به

والكثير يخلط بين الحب و الاعجاب

و الأرجح أن الاعجاب هو الأكثر انتشارا بين
أوساط الناس

lam7at 7ozn

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عندما تتذكر بعض الضغوطات التي مررت بها
ابتسم
لأنها مضت واكتسبت بها خبرة وتعلمت منها دروسا ..
ولا تظن أنها ستعود لأن توقع المصيبة مصيبة أكبر منها ..
بل ثق في الله وأنه هو الذي بيده مقاليد الأمور ولن يحدث شيء في كونه إلا بإذنه وعلمه

عندما يجرحك شخص عزيز عليك فهذا لا يعني أنه خرج بذلك إلى معاداتك وتذكر القول المأثور
جد لأخيك بضع وسبعون عذرا ..!
ثم لا تحزن فإذا جرحك من تحب فهناك العديد ممن يحاول أن يداوي جروحك

و
تذكر
..
أنت من تعيش حياتك وبإمكانك أن تجعلها جنة صغيرة سعيدة ..

وبإرادتك أن تجعها سوداء مليئة بالأحزان .. فلك الخيار لتختار..

واطلب من الله العون أن يدلك على الخيار الصحيح ألا وهو:
في كل عمل تعمله ليكن شعارك:-

..[
اللهم أنت مقصودي ورضآإك مطآوبي
]..

ارق تحياتي لكلماتك واهاتك

فلسطينية واعتز

لا أعرف إلى أين أنا ذاهب هل إلى الأمل الذى ضاع منى ؟

ولم اقدر على وقف سرقته أم إلى النهاية التى لم اعد لها شىء

حقاً أصبحت لا اعرف إلى أين تأخذنى قدامى .

أرق التحيات

جهاد

شكرا على مروركم العطر