جنرال تركي يمزق القرآن و يرميه تحت أقدام الراقصات

أقيمت حفله كبيره بأحد القواعد البحرية التركية

حضر الحفل اكثر من 30 ضابطا برتبة لواء من اسرائيل وجنرالات من امريكا وتركيا

وبدات الحفله بخمرها ونساءها والرقص من قبل الراقصات اليهوديات اللواتي تم جلبهن من اسرائيل

وخلال الحفله طلب جنرال تركي احضار نسخه من القران الكريم من احد الضباط برتبة نقيب ثم كلفه بقراءة القران ..

فقراء ثم اخد منه القران ومزقه ورماه تحت أقدام الراقصات ..

ثم قال اين الله حتى يحفظ القران .. اين الذي انزل القران وقال فيه

((اننا نحن انزلنا الذكر وانا له لحافظون))

فأين هو الله ليحفظه ويدافع عن قرانه

ملأ الخوف قلب الضابط الصغير فهرب وترك القاعدة البحرية .. وعندما ابتعد عنها .. ظهر ضوء شديد زهري اللون غطى منطقة القاعدة .. ثم حاصرت النيران القاعده .. و ابتلعها البحر بعد تشقق المنطقه ثم اتسع الزلزال بعد ذالك وكان ذالك هو الزلزال الرهيب الاول الذي وقع بتركيا .

هلك جميع جميع من في القاعدة وكان عددهم اكثر من ثلاثة الاف حيث صهرتهم النيران .ثم خسف بهم جميعا ..

في الحقيقة يقف الانسان هنا عاجز عن التعبير على قدرة الله تعالى الجبار المنتقم العزيز الحكيم .. انها آية من آيات الله فهل من متعظ .. وهل آن لطواغيت العرب ان يتوبوا الى الله ويرجعو عن تقديم طقوس العبوديه والطاعه لاسرائيل وامريكا ..

ويحكمو بما انزل الله تعالى من قبل ان ياتي عليهم يوم لا يستطيعون فيه الرجعه ..

الله اكبر ................الله اكبر.....................الله اكبر............... الله اكبر

الخبر هو صحيح لاريب بذالك بعد وقوع الزلزال ارسلت اسرائيل لجنه متخصصه للبحث عن ضباطها

في برنامج بلا حدود الذي اذاعته قناة الجزيره .. تم تخصيص حلقه عن الزلزال والبراكين .. وكان ضيف الحلقه الدكتور زغلول النجار .......... و هو من كبار العلماء المتخصصين بالزلازل والبراكين

ذكر ان ( اساس الاجتماع هو محاربة الاسلام في تركيا وتاكيد علمانيتها وان القاعده قد تم الخسف بها بكاملها تحت الارض وذكر ان الخبر تم التعتيم عليه )

الخبر تناقلته الصحف التركيه وصحيفة شيحان الاردنيه وجريدة الوطن القطريه

في النهايه ليس لي الا ان ادعو الله لي ولكم ويثبتنا على الايمان والتقوى